تعليقات فيس بوك وتويتر عل خطاب المرعب للقوات المسلحة


شباب الفيس وتويتر واضح انهم مش مبسوطين شوية من خطاب المجلس الاعلى
وكالعادة تكملة لاحداث الثورة الضاحكة فى مصر :

تعليقات على تويتر والفيسبوك

ـ نهيب بالشرفاء ان يذهبوا بجمالهم و خيولهم الى الميدان لاخلاء لانه يعيق ان تعود الحياة الى طبيعتها

ـ الرجل الذى القى تحية الشهداء يتعهد بأن سوف يلقى التحية مرة اخرى على المزيد منهم

ـ أبشركم بقدوم الحرب الأهلية.. المجلس العسكري بيخطط ويدفع لها.. وجماعات المتأسلمين وحزب الكنبة والبلطجية هيبدأوها مع المعتصمين

ـ مجلس ياعسكري:أوعي يغرك جسمك

- برافووو عليهم حرقوا الشخص اللي كانت الناس بتحبه

ـ بيان المجلس العسكرى يؤكد أن نظام مبارك لازال يحكم ..نفس القواعد ونفس التعالى على الشعب ..وعدم الانحياز لمصالح الناس

ـ اطلع من دول يا مجلس…عليا النعمة انت اتخضيت

ـ اختيار الفنجرى للبيان ده بالذات مش من فراغ , ده عشان الشعب يفتكر له التحية العسكرية اللى ثبتت شعب بحاله ويقول الراجل ده راجل كبارة وطيب )

ـ هو ليه اللواء الفنجري بيطلع يزعق فينا ويهزأنا بالطريقة ده؟ إيه اللهجة التهددية ده؟ وليه صعب ان يطلع يرد على مطالب الثوار؟ ليه بيتكلم في حاجة تانية؟

ـ ملخص بيان الفنجرى: تسمع الكلام هتبقى صاحبى وحبيبى وشباب الثورة ، مش هتتلزم هتبقى أجندة وتمويل وهحرض الناس عليك ومحاكمات عسكرية

ـ الفنجري: هنضطر نضحي بالشعب عشان الجيش يعيش

ـ الفنجرى بيقول ندعو المواطنين الشرفاء للتصدى لتجاوز الشرعية والقفز على السلطة ، يعنى رجعنا أجندات وتمويل تانى

ـ ربنا يستر والناس بتوع الاستكرار والعجله ماينزلوش يضربوا المعتصمين والثوار

ـ بيان المجلس العسكري نفهم منه حاجة مهمة واحدة: هجوم ضخم حيحصل على الميدان قريب جدا

ـ نزول التحرير الآن فرض عين..المجلس باعت رساله بيقول فضو الاعتصام بالزوق ورجعوا الحياه لطبيعتها أو نفضه احنا. ووسائلهم كتير, انزلوا

ـ صوتك العالي دليل على ضعف موقفك 
 



الشعراوى كان بيقول نهدا لنبنى الامجاد دا بعد اسقاط الفساد و محاكمة المتسببين فيه
فلن نهدا الا ان نسقط الفساد ونحاكمه
واللى يسيب حق اخوه او ابنه اللى مات شهيد يبقى خانه

اللى فى التحرير مش بيسعو لهدم البلاد لكن لهدم الفساد
مش ضد مصالح الدولة العليا دا همهم مصلحة الشعب العليا
مصلحتهم انتهاء الفوضى اللى السبب الاساسى فيها عدم محاكمة رموز الفساد

حاسبو انفسكم قبل انت تحاسبوا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق